tamer.page.tl
  أنا مسلمة
 

أنا مسلمة

1- أنا مسلمة         2- وقفات من منتقبات           3- المسلمة التي نريد

إن الواقع يشهد بنقص الإسلام عند كثير من نساء المسلمين وبناتهم والإسلام الذي نعنيه هو لاذي سبق قبل ذلك فيما يتعلق بالمظهر الذي يتجده كثيرا يخالف الشرع ومن هذه المخالفات

1-  السافرة
* وهي التي تكشف عن وجهها أو بالعموم ما يظهر من عورتها التي اتفق العلماء على حرمته ظهورها كشعرها أو بورز صدرها مع وضع لامساحيق على الوجه وتعرض مفاتنها للغير

2-  الحواجب
* فإذا نظرت إلى الحواجب  وجدت ولا أدعوك للنظر فهذا ما تواتر خبره وسئل النساء يخبرنك أخذها وأصبح شيئا حتميا وأكثرهم تدعي أون زوجها يريد هذا دليل السمع والطاعة ولو أنها عزمت على أن تخرج منعها لخالفته وخرجت ولكن ماذا نصنع والهوى هو القائد مع أن رسول الله قال عَنْ مَسْرُوقٍ أَنَّ امْرَأَةً جَاءَتْ إِلَى ابْنِ مَسْعُودٍ فَقَالَتْ أُنْبِئْتُ أَنَّكَ تَنْهَى عَنِ الْوَاصِلَةِ . قَالَ نَعَمْ . فَقَالَتْ أَشَىْءٌ تَجِدُهُ فِى كِتَابِ اللَّهِ أَمْ سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ أَجِدُهُ فِى كِتَابِ اللَّهِ وَعَنْ رَسُولِ اللَّهِ . فَقَالَتْ وَاللَّهِ لَقَدْ تَصَفَّحْتُ مَا بَيْنَ دَفَّتَىِ الْمُصْحَفِ فَمَا وَجَدْتُ فِيهِ الَّذِى تَقُولُ . قَالَ فَهَلْ وَجَدْتِ فِيهِ ( مَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ) قَالَتْ نَعَمْ . قَالَ فَإِنِّى سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَهَى عَنِ النَّامِصَةِ وَالْوَاشِرَةِ وَالْوَاصِلَةِ وَالْوَاشِمَةِ إِلاَّ مِنْ دَاءٍ . قَالَتِ الْمَرْأَةُ فَلَعَلَّهُ فِى بَعْضِ نِسَائِكَ . قَالَ لَهَا ادْخُلِى . فَدَخَلَتْ ثُمَّ خَرَجَتْ فَقَالَتْ مَا رَأَيْتُ بَأْساً . قَالَ مَا حَفِظْتِ إذاً وَصِيَّةَ الْعَبْدِ الصَّالِحِ ( وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ ) رواه أحمد
*الواصلة هي: التي تصل شعرها بنفسها، أو تصل شعر غيرها، والمستوصلة هي: التي تطلب من غيرها أن يفعل ذلك بها، أي: تطلب من أحد أن يصل شعرها لها.

فقوله: (لعن رسول صلى الله عليه وسلم الواصلة).

الواصلة: يدخل تحتها من تصل شعرها بنفسها، ومن تصل شعر غيرها، والمستوصلة: هي التي تطلب من غيرها أن يفعل بها ذلك.

وهذا يدل على أن هذا الفعل من الكبائر؛ لأنه مشتمل على لعن، ومما يدل على أن الذنب من الكبائر أن يترتب عليه حد في الدنيا، أو يتوعد عليه بلعن أو غضب أو نار أو إحباط عمل، أو ما إلى ذلك من الأوصاف التي تدل على كبر الذنب وعلى عظم الذنب.

وقوله: (والواشمة والمستوشمة).

الواشمة هي: التي تفعل الوشم في جسدها أو في جسد غيرها، وذلك بأن تطعن في جسدها بإبرة وإذا خرج الدم تحشو مكانه كحلاً أو غيره فيصير لون ذلك الموضع لون ذلك الشيء الذي حشي به والذي وضع عليه، فيكون سمة وعلامة بارزة تستمر وتدوم مع المرأة، وهذا منهي عنه.

والمستوشمة هي: التي تطلب من غيرها أن يفعل بها ذلك.
*
عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بن مسعود  ، قَالَ: «لَعَنَ اللهُ الْوَاشِمَاتِ وَالْمُسْتَوْشِمَاتِ، وَالنَّامِصَاتِ وَالْمُتَنَمِّصَاتِ، وَالْمُتَفَلِّجَاتِ لِلْحُسْنِ الْمُغَيِّرَاتِ خَلْقَ اللهِ» قَالَ: فَبَلَغَ ذَلِكَ امْرَأَةً مِنْ بَنِي أَسَدٍ يُقَالُ لَهَا: أُمُّ يَعْقُوبَ وَكَانَتْ تَقْرَأُ الْقُرْآنَ، فَأَتَتْهُ فَقَالَتْ: مَا حَدِيثٌ بَلَغَنِي عَنْكَ أَنَّكَ لَعَنْتَ الْوَاشِمَاتِ وَالْمُسْتَوْشِمَاتِ، وَالْمُتَنَمِّصَاتِ وَالْمُتَفَلِّجَاتِ، لِلْحُسْنِ الْمُغَيِّرَاتِ خَلْقَ اللهِ، فَقَالَ عَبْدُ اللهِ: «وَمَا لِي لَا أَلْعَنُ مَنْ لَعَنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ وَهُوَ فِي كِتَابِ اللهِ» فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ: لَقَدْ قَرَأْتُ مَا بَيْنَ لَوْحَيِ الْمُصْحَفِ فَمَا وَجَدْتُهُ فَقَالَ: " لَئِنْ كُنْتِ قَرَأْتِيهِ لَقَدْ وَجَدْتِيهِ، قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا} [الحشر: 7] " فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ: فَإِنِّي أَرَى شَيْئًا مِنْ هَذَا عَلَى امْرَأَتِكَ الْآنَ، قَالَ: «اذْهَبِي فَانْظُرِي»، قَالَ: فَدَخَلَتْ عَلَى امْرَأَةِ عَبْدِ اللهِ فَلَمْ تَرَ شَيْئًا، فَجَاءَتْ إِلَيْهِ فَقَالَتْ: مَا رَأَيْتُ شَيْئًا، فَقَالَ: «أَمَا لَوْ كَانَ ذَلِكَ لَمْ نُجَامِعْهَا»

__________

 

[شرح محمد فؤاد عبد الباقي]

 [ ش (النامصات) النامصة هي التي تزيل الشعر من الوجه والمتنمصة هي التي تطلب فعل ذلك بها

(والمتفلجات للحسن) المراد مفلجات الأسنان بأن تبرد ما بين أسنانها الثنايا والرباعيات وهو من الفلج وهي فرجة بين الثنايا والرباعيات وتفعل ذلك العجوز ومن قاربتها في السن إظهارا للصغر وحسن الأسنان لأن هذه الفرجة اللطيفة بين الأسنان تكون للبنات الصغار فإذا عجزت المرأة كبرت سنها وتوحشت فتبردها بالمبرد لتصير لطيفة حسنة المنظر وتوهم كونها صغيرة ويقال له أيضا الموشر

(لم نجامعها) قال جماهير العلماء معناه لم نصاحبها ولم نجتمع نحن وهي بل كنا نطلقها ونفارقها]

 

3-  المتبرجات

a.      من لبس بنطلون

b.     أو عبايات ضيقة واصفة

c.      أو بلوزة شفافة أو ملابس ضيقة قصيرة مع كشف الراس أحيانا

d.    أو التكبر بالملابس لنها ملابس شهرة

e.     أو الثوب المزيين من الراس إلى القدم حتى وإن كان إسدالا تجد الراس بني والنصف برتقالي والأسفل اسود كوكتيل ألوان

f.      أو طرحه لف لا تغطي إلا رأسها
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «
صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النَّاسَ وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ مُمِيلاَتٌ مَائِلاَتٌ رُءُوسُهُنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْمَائِلَةِ لاَ يَدْخُلْنَ الْجَنَّةَ وَلاَ يَجِدْنَ رِيحَهَا وَإِنَّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ كَذَا وَكَذَا » رواه مسلم 

4-   أصوات الذهب في الأيدي وعلى الصدور أو الأحذية والأقدام
ومن الواجب على المراة ألا تظهر هذه الأصوات قال الله تعالى :[ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ][النور : 31]

5-  المتكسرة في كلامها
* قال تعالى :[ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً ][الأحزاب : 32]

6-  المتعطرة
فتجد الدنيا تقوم ولا تقعد مع زوجها على زينتها فإذا خرجت من البيت كانت ملكة جمال ورائحتها تملأ الأفاق وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « أَيُّمَا امْرَأَةٍ اسْتَعْطَرَتْ فَمَرَّتْ عَلَى قَوْمٍ لِيَجِدُوا مِنْ رِيحِهَا فَهِىَ زَانِيَةٌ » رواه النسائي والترمذي وأحمد وحسنه الألباني
وإذا لم تتزوج
ظننت أنه بذلك تجلب الأزواج والأمهات يساعدن في ذلك فليعلم الجميع أن الزوج السوي رزق من اللهه ولا يعطي الله ما عنده إلا بطاعته كما لا يوجد عاقل يمكن أن يفكر في مثل هذه لأنه لن يتزوجها وحده فهي شركة لكل من يراها معه وصدق الشاعر إذ يقول

وأترك حبها من غير بغض  *** وذاك لكثرة الشركاء فيه

إذا وقع الذباب على طعام *** رفعت يدي ونفسي تشتهيه

وتجتنب الأسود ورود ماء *** إذا رأت الكلاب ولغن فيه
وهذا آخر عزه بهرج امراة فتزوجها فصدم بالحقيقة المرة فذكرها
عجوزٌ تُرَجَّى أن تكون صبيةً *** وقد غارتِ العينان واحْدَوْدَب الظهرُ؟!
تدسُّ إلى العطَّار ميرة اهلها *** وهل يصلح العطَّارُ ما أفسد الدهر

وما غرَّني إلا خضابٌ بكفها *** وكحلٌ بعينيها وأثوابها الصفرُ

 وجاءوا بها قبل المحاق بليلة *** فكان محاقاً كلَّه ذلك الشهرُ

فأجابته هي الأخرى:

ألم ترأنَّ النيب تحلبُ علبةً *** ويُتركُ هِلْبٌ لا ضرابٌ ولاظهْرُ).

1-  ناهيك عن التهريج في الطرقات وسماع الأغاني في المواصلات والرقص في الأفراح والديجهات

2- وقفات مع منتقبات

مع اللاتي يستطعن النقاب ولم ينتقبن
وهو نداء القلب التي تستطيع ذلك بعيدا عن حكمة ولتعتبر المرأة أنه غير واجب فلماذا تسفر عن وجهها ، ما الميزة في ذلك مع أن التنقاب سيريحك والله هذا عن تجربة المنتقبات حيث تشعر فيه بالراحة ما بعدها راحة ويشعر أهل بيتها بعزة لا يضاهيها عزة وسعادة ليست قبلها سعادة ولو لم يكن إلا الحياء في أن يدقق فيها أحد أو العكس لكفي لذلك ولتكن قدوتك عائشة وكانت عائشة رضي الله عنها تقول: [كنت أدخل البيت الذي دفن فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي رضي الله عنه واضعةً ثوبي- بعد موتهما كانت تدخل الحجرة التي كانا فيها واضعةً ثوبها- وأقول: إنما هو زوجي وأبي، فلما دفن عمر رضي الله عنه والله والله والله ما دخلته إلا مشدودةً عليَّ ثيابي حياءً من عمر رضي الله عنه]. رواه أحمد أثر إسناده صحيح على شرط الشيخين.

2-    مع الداعين إلى النقاب
حكم النقاب مختلف فيهبين الفرض والإستحباب والمصيبة أن تجد كثيرا من الداعين إليه يغمطون بعمد الإستحباب ويتحدثون عن فرضيته وتجد كثيرا من البرامج المخصصة لذلك
كالنقاب قبل الحساب وإتباع هؤلاء النساء وعلى هؤلاء أن يتقوا الله فهم موققعون عن الله فلأبين أنا حكمه الشرعي وأنحاز لرأي أما أن اقنع أنه حرام كشف وجهك ولو حدث ذلك ستدخلين النار فهذا هو الرفوض وإن كنت والله أتمنى أن يلبس جميع النساء النقاب لكن أن يدعى إليه بهذه الطريقة التي تبغض فيه أو التي تتعصب الرأي فهذا هو المرفوض عَنْ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « لَيْسَ مِنَّا مَنْ دَعَا إِلَى عَصَبِيَّةٍ وَلَيْسَ مِنَّا مَنْ قَاتَلَ عَلَى عَصَبِيَّةٍ وَلَيْسَ مِنَّا مَنْ مَاتَ عَلَى عَصَبِيَّةٍ » . رواه أبو داود  ضعيف  
وقد دل أحمد من يقتيه بفتوى بغير مذهبه
* ثم لنحذر الكبر فمصيبة أنهم النار بكشف العورات فازهو بنفسي عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ «
لاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِى قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ » . قَالَ رَجُلٌ إِنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ ثَوْبُهُ حَسَناً وَنَعْلُهُ حَسَنَةً . قَالَ « إِنَّ اللَّهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ الْكِبْرُ بَطَرُ الْحَقِّ وَغَمْطُ النَّاسِ » . رواه مسلم
 
وأين الأولويات فكثير منهم تجد التي أمامها صاحبة إشاعات أو أغنية وأكثر النساء على ذلك أو متبرجة وتترك كل ذلك وتذهب إلى النقاب لماذا كل هذا العنت ؟
الْمُؤْمِنُ كَيِّسٌ فَطِنٌ

* إن نسبة المتبرجات اللاتي قصرن في الحجاب تتجاوز الثمانين بالمائة فلماذا لا يركز على هؤلاء ثم من نصرهم عن الدين ماذا سيكون عذرنا عند الله ؟ امرأة تترك طلب العلم وحفظ القرىن لأن التي تحفظ على يديها لا هم لها غلا النقاب وآخرى سيطلقها زوجها على لبسه ويمكن إذا استشارات إحدى إخواتها لها يطلقك وسيغنيك  الله مع أن حق الله مبني على المسامحة ولا أظن الأمام أحمد بنيتي فذلك في حالة كهذه فلتتيقن الله
* وقد قال الألباني في كتاب المراة المسلمة تقرير حكم شرعي لا أكثر إلا واهل بيته منتقبات

3-  منتقبات وليس بمنتقبات
* الكم أسباني
* العباية واصفة
* الترتر يملأ العباية والرأس
* تكنس أو تنتشر الملابس بنصف كم
* ترضع أطفالها أمام النساء
* ملحفة مفيش منها اثنين في مصر
* إن النقاب
.............  النَّقْبُ: الثَّقْبُ) فِي أَيّ شيْءٍ كَانَ، نَقَبَه، يَنْقُبه، نَقْباً.
.
النقب هو  الْخرق فِي الْجلد أَو الْجِدَار أَو نَحْوهمَا
نقبَ البعيرُ: إذا رقَّتْ أخفافُه.

والنُقْبَةُ بالضم: أوَّل ما يبدو من الجَرَبِ قِطعاً متفرِّقة ، لذلك قلت أن حرقا معينا قد أصابهن فغطوا مختلف فيه وكشفوا منها ......................... .............

أنت تمثلين الإسلام
فتعلم المراة أن نقاب تزيد مسئولية عن هذا الدين لأنها تمثل افسلام في نظر النساء وسيئتها تتبعها ولذلك وجدنا من يقول إن بعض المنتقبات لا يصلين
ورحم الله سالم مولى أبو حذيفة إذا كان يقول كان يقول في حروبه بئس طفل القرآن أنا إن أُتي الإسلام من قبلي زيادة مسئولية في دفاعة عن الإسلام وكذا اللحية لأن هذا مظهر الملتزمة فإذا رأيتها
* مسئولة تطلب الصدقة صادقة أو كاذبة بنقابها
* تخرج مع خطيبها أو تكلمه في التليفون أو يخلو بها محرم معها
* تمشي مشية منكرة غير سوية
* تضحك أو تتكلم بصوت عالى في الشارع
* تسمع سبابها وشتمها وبذاءة أفلامها
إن هذه المظاهر وغيرها ثمة في الإسلام نفسه لا تتوقف عند حد شخص نفسه وقد قال رسول الله
وَمَنْ سَنَّ فِي الْإِسْلَامِ سُنَّةً سَيِّئَةً يُعْمَلُ بِهَا بَعْدَهُ فلا يسب الإسلام بسبك وتكشف عنه تعلم أنها نصرانية

3- المسلمة التي نريد

1-   الخمار على الرأس أو النقاب
 * والأول فرض والثاني مختلف فيه
قال الله تعالى :[
َقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ] [النور : 31] قالت عائشة رضيى الله عنها ولكني والله ما رأيت أفضل من نساء الأنصار، أشد تصديقاً بكتاب الله ولا إيماناً بالتنزيل، لقد أنزلت سورة النور: {وليضربن بخمرهن على جيوبهن} فانقلب رجالهن إليهن يتلون عليهن ما أنزل فيها، ما منهن امرأة إلا قامت إلى مرطها، فأصبحن يصلين الصبح معتجرات كأن على رءوسهن الغربان)) رواه أبو داود صحيح

2-   الحواجب والميكب
* فأمر الله باللعن صعب وإن تفتني غيرم أمر ليس باليسير وأنت بهذا من أعوان الشيطان وجنده قال إبليس وما مصائدي قال الله النساء 

3-  شروط الساتر الشرعي ومواصفاته

a.   أن تكون سابغة لا تكشف
* يعني ساترة لجميع العورة حتى الأرجل
 عَنْ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ جَرَّ ثَوْبَهُ خُيَلَاءَ لَمْ يَنْظُرِ اللَّهُ إِلَيْهِ يَوْمَ القِيَامَةِ»، فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ: فَكَيْفَ يَصْنَعْنَ النِّسَاءُ بِذُيُولِهِنَّ؟ قَالَ: «يُرْخِينَ شِبْرًا»، فَقَالَتْ: إِذًا تَنْكَشِفُ أَقْدَامُهُنَّ، قَالَ: «فَيُرْخِينَهُ ذِرَاعًا، لَا يَزِدْنَ عَلَيْهِ»، هَذَا رواه النسائي والترمذي وأحمد حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ [حكم الألباني] : صحيح
فانظري إلى أم المؤمنين وما يتطلب إليك ما تريدين

b.   أن تكون سميكة لا تشف
* كالملابس الرقيقة التي تظهر الجسم تحتها وهؤلاء هن الكاسيات العاريات كم في حديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النَّاسَ وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ مُمِيلاَتٌ مَائِلاَتٌ رُءُوسُهُنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْمَائِلَةِ لاَ يَدْخُلْنَ الْجَنَّةَ وَلاَ يَجِدْنَ رِيحَهَا وَإِنَّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ كَذَا وَكَذَا » رواه مسلم 
* وكانت السسيدة عائشة إذا رات على غحدى النساء خمارا رقيقا وضعته عنها وأمرتها باتخاذ الكثيف وتقول الخمار ما وارى البشر والشعر

c.    فضفاضا لا يصف
* كالصدر والعجز والبنطال وحده وقد حكم بعدم جوازه لذلك الشافعية رأوا أنه يصلح للصلاة وقد نهي ربنا عن ضربها بالخلخال حتى لا تعلم زينتها الخفيه فكيف بهذا الذي يهيج الشعور ويستنفذ الشهوات
* أَنَّ الْمُنْذِرَ بْنَ الزُّبَيْرِ قَدِمَ مِنَ الْعِرَاقِ فَأَرْسَلَ إِلَى أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ بِكِسْوَةٍ من ثياب مروية وقوهية رقاق عتاق بعد ما كُفَّ بَصَرُهَا. قَالَ: فَلَمَسَتْهَا بِيَدِهَا ثُمَّ قَالَتْ: أُفٍّ! رُدُّوا عَلَيْهِ كِسْوَتَهُ. قَالَ: فَشَقَّ ذَلِكَ عَلَيْهِ وَقَالَ: يَا أُمَّهْ إِنَّهُ لا يَشِفُّ. قَالَتْ: إِنَّهَا إِنْ لَمْ تَشِفَّ فَإِنَّهَا تَصِفُ. قال: فَاشْتَرَى لَهَا ثِيَابًا مَرْوِيَّةً وَقَوْهِيَّةً فَقَبِلَتْهَا وَقَالَتْ: مِثْلَ هَذَا فَاكْسُنِي. الطبقات الكبرى ط العلمية (8/ 199)

d.   لباس الشهرة
كالثياب المطرزة والمعطرة التي تلفت الأنظار وذلك لدعوتها غلى الفتنة وجرها الكبر والخيلاء   عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « مَنْ لَبِسَ ثَوْبَ شُهْرَةٍ أَلْبَسَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثَوْبَ مَذَلَّةٍ » رواه ابو داود وابن ماجه حسنه الألباني

e.    زينة في نفسه
طرحه خليجية أو لفه مغربي أو تاج يوضع على الرأس
* عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ بَيْنَمَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم جَالِسٌ فِى الْمَسْجِدِ إِذْ
دَخَلَتِ امْرَأَةٌ مِنْ مُزَيْنَةَ تَرْفُلُ فِى زِينَةٍ لَهَا فِى الْمَسْجِدِ فَقَالَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم « يَا أَيُّهَا النَّاسُ انْهَوْا نِسَاءَكُمْ عَنْ لُبْسِ الزِّينَةِ وَالتَّبَخْتُرِ فِى الْمَسْجِدِ فَإِنَّ بَنِى إِسْرَائِيلَ لَمْ يُلْعَنُوا حَتَّى لَبِسَ نِسَاؤُهُمُ الزِّينَةَ وَتَبَخْتَرْنَ فِى الْمَسَاجِدِ » رواه ابن ماجه ضعيف

f.      إلا يشبه ثوب الكافرات
لحديث قال رسول الله ^  « مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ » . رواه أبو داود وأحمد   

g.    أو ثوب الرجال
* لحديث لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْمُتَشَبِّهِينَ مِنَ الرِّجَالِ بِالنِّسَاءِ ، وَالْمُتَشَبِّهَاتِ مِنَ النِّسَاءِ بِالرِّجَالِ رواه البخاري

 
   
 
This website was created for free with Own-Free-Website.com. Would you also like to have your own website?
Sign up for free