كيف نعالج العادة بالعبادة
فهذه رسالة مهمة إلى كل من نزلت بساحتهم بلية الاستمناء فحولوا صحتهم إلى بلاء وسعادتهم إلى شقاء وراحتهم إلى عناء. إلى كل من اعتاد هذه الحوية حتى أصبح يقترفها ليلاً ونهاراً مراراً وتكراراً ولا يعبأ بالله الذي يراه ويعلم متقلبه ومثواه.
هذا وقد درج بعض الناس على تسمية هذه الفعلة بالعادة السرية، فهي سرية عند الناس ولكنها جهرية عند من يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور، قال تعالى: |